....لقد توسعت دائرة الانحراف الطلابي ربما يكون من المسببات المعروفة منها (المجتمع
،الأهل،الأصدقاء، الاعلام..................إلخ)ولكن لكل فرد من أفراد المجتمع يحاول أن يصلح من
هذه الظاهرة المنتشرة كثيراً..
أود أن أطرح في هذه الصفحة هذا الموضوع للنقاش،
للتعرف على أهم المسببات لهذه الظاهرة وأعلم انه تكثر بالأفراد ذوي سن المراهقة ولكن
سأتحدث عن قصص واقعية إثر ايجابيات الهاتف وسلبياته بالنسبة للمراهقين..
السؤال الذي يطرح نفسه :
هل وجود الهاتف لدى طالب في سن المراهقة مهم جدا أم غير مهم؟؟؟مع ذكر الأسباب.. )))))
(( الهاتف الجوال عند الطلاب في داخل المدرسة
سلبياته وايجابياته
البعض لايرى له أي إيجابية فهو مصدر رئيسي لبداية الإنحراف فبه يتناقل المراهقون المقاطع
الخليعة ومقاطع الإستهزاء ويشغلهم عن الدراسة بالإضافة الى أن الطلاب يتبعون الفخفخة
الكاذبة بإقتناء آخر الإصدارات من الجوالات المزودة بالكاميرا ، كما لتقنية البلوتوث مساؤها التي لا
تخفى على أحد فقبل فترة سمعنا ورأينا تداول بعض المقاطع التي تحدث داخل المدارس من
قبل الطلاب ، فقامت المدارس بمنعه وخصوصاً الجوالات التي تحمل كاميرا ، وفي المقابل تفنن
بعض الطلاب في إدخال الجوالات الى المدرسة بعدة طرق إما بإخفائة في الكتب أو في الثياب في أماكن حساسة ....وغير ذلك .
وفي الطرف المقابل نجد البعض يدافع عن وجود الجوال لدي الطلاب وحجته بأن ذلك حرية شخصية للشخص..،
هذه المشكلة ما رأيكم فيها ....
هل تؤيد-تؤيدين وجود الجوال لدى الطلاب -الطالبات ؟؟
.....كما أن هذا الجوال لا يخفى خطره على الطلاب فهو أشد خطراً لدى الطالبات في المدارس ، فما تفعل لو رأيت أحدهم وبيده هذا الجوال في المدرسة ؟؟؟
... هلى تؤيدون أو ترفضون نشر بعض المقاطع للمدرسين وهم يتجرأون على الطلبة وهل هي الطريقة الصحيحة للشكوى عليهم ؟؟؟
ما هي آرائكم وما هي مرئياتكم حيال
هذا الموضوع
لكم منا خالص التحيات